السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
والتين والزيتون (1) وطور سنين(2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِين (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِين(8)
الأستاذ د./ طه ابراهيم خليفة / أ. النباتات الطبية والعقاقير بجامعة الأزهر و عميدها السابق يروي ما يلي عن
مادة (الميثالويثونيدز)
هي مادة يفرزها مخ الانسان و الحيوان بكميات قليلة.
وهي مادة بروتينية بها كبريت لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور.
وتعتبر هذه المادة هامة جدا لحيوية جسم الانسان (خفض الكوليسترول – التمثيل الغذائي – تقوية القلب – وضبط التنفس).
ويزداد افراز هذه المادة من مخ الانسان تدريجيا بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة.
ثم يقل افرازها بعد ذلك حتى سن الستين.
لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الانسان.
أما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة.
لذا اتجهت الانظار للبحث عنها في النباتات.
وقام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية و التي لها أكبر الأثر في ازالة أعراض الشيخوخة، فلم يعثروا على هذه المادة الا في نوعين من النباتات.....
التين والزيتون. وصدق الله العظيم اذ يقول في كتابه الكريم:
و التين والزيتون (1) وطور سنين(2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِين (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ.
تفكر في قسم الله سبحانه وتعالى بالتين والزيتون وارتباط هذا القسم بخلق الانسان في أحسن تقويم ثم ردوده الى أسفل سافلين.
وبعد أن تم استخلاصها من التين والزيتون،
وجد أن استخدامها من التين وحده أو من الزيتون وحده لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الانسان الا بعد خلط المادة المستخلصة من التين مع مثيلتها من الزيتون. قام بعد ذلك فريق العلماء الياباني بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لاعطاء أفضل تأثير.
كانت أفضل نسبة هي 1 تين : 7 زيتون
قام الأستاذ الدكتور/ طه ابراهيم خليفة بالبحث في القران الكريم فوجد أنه ورد ذكر التين مرة واحدة أما الزيتون فقد ورد ذكره صريحا ستة مرات ومرة واحدة بالاشارة ضمنيا في المؤمنون
{ و شجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للاكلين }
قام الأستاذ الدكتور/ طه ابراهيم خليفة بارسال كل المعلومات التي جمعها من القران الكريم الى فريق البحث الياباني.
وبعد أن تأكدوا من اشارة ذكر كل ما توصلوا اليه في القران الكريم منذ أكثر من 1427 عام،
أعلن رئيس فريق البحث الياباني اسلامه وقام فريق البحث بتسليم براءة الاختراع الى الأستاذ الدكتور/ طه ابراهيم خليفة.
اللهم أعزنا بالاسلام
ولاتذر قلوبنا بعد اذ هديتنا
بسم الله الرحمن الرحيم
والتين والزيتون (1) وطور سنين(2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِين (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِين(8)
الأستاذ د./ طه ابراهيم خليفة / أ. النباتات الطبية والعقاقير بجامعة الأزهر و عميدها السابق يروي ما يلي عن
مادة (الميثالويثونيدز)
هي مادة يفرزها مخ الانسان و الحيوان بكميات قليلة.
وهي مادة بروتينية بها كبريت لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور.
وتعتبر هذه المادة هامة جدا لحيوية جسم الانسان (خفض الكوليسترول – التمثيل الغذائي – تقوية القلب – وضبط التنفس).
ويزداد افراز هذه المادة من مخ الانسان تدريجيا بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة.
ثم يقل افرازها بعد ذلك حتى سن الستين.
لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الانسان.
أما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة.
لذا اتجهت الانظار للبحث عنها في النباتات.
وقام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية و التي لها أكبر الأثر في ازالة أعراض الشيخوخة، فلم يعثروا على هذه المادة الا في نوعين من النباتات.....
التين والزيتون. وصدق الله العظيم اذ يقول في كتابه الكريم:
و التين والزيتون (1) وطور سنين(2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِين (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ.
تفكر في قسم الله سبحانه وتعالى بالتين والزيتون وارتباط هذا القسم بخلق الانسان في أحسن تقويم ثم ردوده الى أسفل سافلين.
وبعد أن تم استخلاصها من التين والزيتون،
وجد أن استخدامها من التين وحده أو من الزيتون وحده لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الانسان الا بعد خلط المادة المستخلصة من التين مع مثيلتها من الزيتون. قام بعد ذلك فريق العلماء الياباني بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لاعطاء أفضل تأثير.
كانت أفضل نسبة هي 1 تين : 7 زيتون
قام الأستاذ الدكتور/ طه ابراهيم خليفة بالبحث في القران الكريم فوجد أنه ورد ذكر التين مرة واحدة أما الزيتون فقد ورد ذكره صريحا ستة مرات ومرة واحدة بالاشارة ضمنيا في المؤمنون
{ و شجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للاكلين }
قام الأستاذ الدكتور/ طه ابراهيم خليفة بارسال كل المعلومات التي جمعها من القران الكريم الى فريق البحث الياباني.
وبعد أن تأكدوا من اشارة ذكر كل ما توصلوا اليه في القران الكريم منذ أكثر من 1427 عام،
أعلن رئيس فريق البحث الياباني اسلامه وقام فريق البحث بتسليم براءة الاختراع الى الأستاذ الدكتور/ طه ابراهيم خليفة.
اللهم أعزنا بالاسلام
ولاتذر قلوبنا بعد اذ هديتنا